ليمي كيلمستر
.jpg)
"إيان فريجر" "ليمي" كيلمستر," المولود في الرابع
والعشرين من ديسمبر 1945 في بورسليم, ستافوردشاير في المملكة المتحدة" هو
موسيقي للمعدن الثقيل واشتهر بأنه كاتب أغاني, مغنّي وعازف قيثارة الباص ومؤسس
والعضو الوحيد الثابت في فرقة المعدن الثقيل السريع "موتورهيد" أو
"رأس المحرّك" وفرقة "رياح الصقر" ومما زاد من شهرته مظهره
الذي يشتمل بشكل عام على سالفيه الخدّيين والثأليل الوجهية البارزة وصوته المميّز,
مما جعلت منه رمزاً كبيراً في عالم موسيقى المعدن.
في عام 1975 طرد ليمي من فرقة رياح الصقر لأنه اعتقل على الحدود الكندية لحيازته المخدرات وتمت تبرئته من التهمة ولكنه لم يعد للفرقة وأسس فرقة تدعى "الوغد" وقد غير اسمها لاحقاً إلى "رأس المحرّك" وتعني الشخص المهووس بالسرعة في العاميّة البريطانية. وقد لاقت الفرقة نجاحاً هائلاً واعتبرت من عمالقة الموجة الجديدة من المعدن الثقيل البريطاني وقد أعادت هندسة صخر السبعينات وساهمت في تأسيس اسس المعدن بشكل مباشر. وحتى شعار الفرقة المتكون من "خنزير الحرب" بأنيابه الكبيرة والسلالسل الحديدية "الشعار من رسم الفنان جوي بيتانغو" يعتبر من أشهر الرموز الصخرية والمعدنية.
يشتهر ليمي بعديد من الأمور الغريبة منها وضعه مكبّر الصوت بوضعية مرتفعة جداَ وذلك على حد قوله "للراحة الشخصية", وكذلك لأنه اعتاد وضعه بهذه الطريقة لتفادي النظر إلى عدد الجماهير القليل في السابق "كنا نعزف لعشرة أشخاص وكلب" يقول ليمي
"وكنا نتجاهل واقع أننا نعزف لعشرة أشخاص وكلب فقط ونبذل ما بوسعنا في كل حفلة"
في فيلم وثائقي على القناة الرابعة الأمريكية "رأس المحرك: عش بسرعة ومت عجوزاً" ادعى أنه ضاجع أكثر من 1200 امرأة! ووضعته مجلة "مكسيم" على الرتبة 8 من 10 على لائحة "أساطير الجنس" وفي الشريط الوثائقي وضّح ليمي أنه في ايام شبابه كان مجرّد امتلاك المرء قيثارة محفزاً جنسياً وكان يأخذ قيثارة أمه إلى المدرسة فتحيط به الفتيات رغم أنه لم يكن يتقن العزف!
ليمي يجمع التذكارات النازية وهو يضع صليباً نازياً على قيثارة الباص خاصته وقد اتهم أنه من الحزب اليميني المتطرف ولكنه نفى ذلك
في عام 1975 طرد ليمي من فرقة رياح الصقر لأنه اعتقل على الحدود الكندية لحيازته المخدرات وتمت تبرئته من التهمة ولكنه لم يعد للفرقة وأسس فرقة تدعى "الوغد" وقد غير اسمها لاحقاً إلى "رأس المحرّك" وتعني الشخص المهووس بالسرعة في العاميّة البريطانية. وقد لاقت الفرقة نجاحاً هائلاً واعتبرت من عمالقة الموجة الجديدة من المعدن الثقيل البريطاني وقد أعادت هندسة صخر السبعينات وساهمت في تأسيس اسس المعدن بشكل مباشر. وحتى شعار الفرقة المتكون من "خنزير الحرب" بأنيابه الكبيرة والسلالسل الحديدية "الشعار من رسم الفنان جوي بيتانغو" يعتبر من أشهر الرموز الصخرية والمعدنية.
يشتهر ليمي بعديد من الأمور الغريبة منها وضعه مكبّر الصوت بوضعية مرتفعة جداَ وذلك على حد قوله "للراحة الشخصية", وكذلك لأنه اعتاد وضعه بهذه الطريقة لتفادي النظر إلى عدد الجماهير القليل في السابق "كنا نعزف لعشرة أشخاص وكلب" يقول ليمي
"وكنا نتجاهل واقع أننا نعزف لعشرة أشخاص وكلب فقط ونبذل ما بوسعنا في كل حفلة"
في فيلم وثائقي على القناة الرابعة الأمريكية "رأس المحرك: عش بسرعة ومت عجوزاً" ادعى أنه ضاجع أكثر من 1200 امرأة! ووضعته مجلة "مكسيم" على الرتبة 8 من 10 على لائحة "أساطير الجنس" وفي الشريط الوثائقي وضّح ليمي أنه في ايام شبابه كان مجرّد امتلاك المرء قيثارة محفزاً جنسياً وكان يأخذ قيثارة أمه إلى المدرسة فتحيط به الفتيات رغم أنه لم يكن يتقن العزف!
ليمي يجمع التذكارات النازية وهو يضع صليباً نازياً على قيثارة الباص خاصته وقد اتهم أنه من الحزب اليميني المتطرف ولكنه نفى ذلك
تعليقات
إرسال تعليق